أنت هنا

بنو العباس

الخلافة العباسية

كتاب رفع البأس عن بني العباس - الهوامش من 1 إلى 164

رفع البأس عن بني العباس

مقدمة التحقيق - النص - الهوامش - المراجع

الهوامش

الهوامش من 1 إلى 164    الهوامش من 165 إلى 357 

1 - قال ابن حجر العسقلاني في نزهة الألباب في الألقاب 1/399 : "الشريف : هو سليمان بن يزيد الأزدي، ولقب به كل عباسي ببغداد، وكذلك كل علوي بمصر" واستخدم لغير العباسيين والعلويين فعلى سبيل المثال نجد الباخرزي في دمية القصر 1/106 يذكر : "وحدثني الشريف أبو طالب محمد بن عبدالله الأنصاري" ، وممن ترجم لهم 1/176 "الشريف أبو الفهم العثماني"، كما أشار ابن قاضي شهبة (1/331) إلى الشريف العثماني شيخ العمراني، واستخدم اللقب في التعريف بالمنتمين إلى العلويين والعباسيين محمد بن رافع السلامي في : الوفيات ، وقد يضيف لقب السيد إلى الشريف أحياناًً كما في ترجمته لمحمد البعلي 1/77 "السيد الشريف الصالح ناصر الدين أبو عبدالله محمد بن إبراهيم بن مظفر الحسيني البعلي" . إلا أنه أورد تراجم لهاشميين دون إلحاق لقب الشريف بهم كما في ترجمة محمد بن علي بن جابر الهاشمي الحسيني اليمني 1/26 .

وتوسع المنذري في التكملة في إطلاق هذا اللقب فاستخدمه للعباسيين والعلويين والبكريين ففي وفيات 615هـ يقول : "وفي ليلة الحادي عشر من جمادى الآخرة توفي الشيخان الأجلان الصالحان : الشريف الأجل أبو الفتوح محمد بن أبي سعد محمد بن أبي سعيد محمد بن عمروك القرشي التميمي البكري النيسابوري الصوفي ..." .

وأورد سبط ابن الجوزي في مرآة الزمان (تحقيق مسفر الغامدي) 2/622 خبراً عن شفاعة صدر الدين الخجندي لابن الهبارية العباسي لدى نظام الملك ، قال : "والخادم يسأل العفو عن الشريف بقبول شفاعته خاصة، وبشفاعة الفقهاء عامة" .

2 - البلاذري ص ص 114 - 127، والذهبي  0- سير أعلام النبلاء 5/379 .

3 - العسكري، ص ص 359 - 360 ، وهو يشير إلى أن أول من لبس السواد حين قتل مروان بن محمد إبراهيم بن محمد الإمام، جيء به إلى مروان فقال : أنت الذي تدعي لك  الإمامة : قال : لست به، قال لك أسوة بمن في الحبس من بني أمية، وكان فيه جماعة من أشياخ قريش فحبسه ، فلما أحس إبراهيم بالقتل عهد إلى شيعته أن لا يهولنكم قتلي، وكونوا على ما أنتم عليه من تضافركم وتعاونكم فإذا تمكنتم من أمركم فاستخلفوا عليكم ابن الحارثية يعني أبا العباس ، ثم قتله مروان فلبس شيعته السواد، فلزمهم وصار شعاراً لهم .

4 - البلاذري ص 280، والذهبي 0- سير أعلام  النبلاء 8/243.

5 - نبات يستخدم للعطاس ، قال الفيروزأبادي : "الكندس عروق نبات داخله أصفر، وخارجه أسود، مقيء مسهل، جلاء للبهق، وإذا سحق ونفخ في الأنف عطس ..." .

6 - وردت في النسختين بدون الهمزة الأمر الذي يجعلها تقرأ الديمومة ، والصواب من سير أعلام النبلاء 8/243 .

7 - يبدأ الجزء المنشور من تاريخ ابن النجار بحرف العين .

8 - ابن أبي أصيبعة ص ص 475 - 477؛ وملخص الحكاية أن إبراهيم بن صالح عم الخليفة هارون الرشيد أصيب بمرض وشارف على الموت ، وعجز عنه الأطباء فاقترح جعفر بن يحيى البرمكي على الرشيد أن يأمر بإحضار الطبيب صالح ابن بهلة الهندي الذي نجح في علاجه ، حيث أخرج إبرة كانت معه فأدخلها بين ظفر إبهام يده اليسرى ولحمه ، فجذب إبراهيم بن صالح يده وردها إلى بدنه، فقال صالح يا أمير المؤمنين هل يحس الميت بالوجع ؟ فقال الرشيد لا ؛ فقال له صالح : لو شئت أن يكلم أمير المؤمنين الساعة لكلمه ، فقال له الرشيد ، فأنا أسألك أن تفعل ذلك .

وانظر القصة مع شيء من الاختلاف في ابن العبري ص 132 .

9 - والده محمد الأصغر بن إبراهيم الإمام، ولم يذكره البلاذري ولا ابن حزم والمشهور هو إبراهيم بن محمد بن عبدالوهاب بن إبراهيم الإمام المعروف بابن عائشة . انظر البلاذري ص 127، وابن حزم ص 31 .

10- أورد الخطيب البغدادي 6/138 هذا الحديث في سياق ترجمته لإبراهيم بن عبدالصمد الهاشمي، فقال : "أخبرنا عبيدالله بن عبدالعزيز بن جعفر المالكي، أخبرنا القاضي أبو بكر أحمد بن محمد ابن أبي موسى الهاشمي حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبدالصمد الهاشمي حدثني أبي، حدثني عمي إبراهيم بن محمد قال : حدثنا عبدالصمد بن علي بن عبدالله بن العباس عن أبيه عن جده، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أكرموا الشهود فإن الله يستخرج بهم الحقوق ، ويدفع بهم الظلم) تفرد برواية هذا الحديث عبدالصمد بن موسى الهاشمي بهذا الإسناد" .

11- قال الذهبي في سير أعلام النبلاء في ترجمة محمد بن إبراهيم  بن محمد بن علي ابن عبدالله بن العباس (9/89): "روى عنه ابن موسى وحفيده عبدالصمد وغيرهما وهو راوي حديث (أكرموا الشهود) وما علمت أحداً تجاسر على تضعيف هؤلاء الأمراء لمكان الدولة" .

وقال في الميزان  : "هذا منكر، وما عبدالصمد بحجة، ولعل الحفاظ إنما سكتوا عنه مداواة للدولة" .

12- البلاذري 278، وابن الكازروني، ص120، والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 10/557 .

13- هذا الكلام من المبالغة ولا صحة له على الإطلاق .

14- قال الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 221 - 230هـ)، (ص 76) : "قلت لا يعد إبراهيم من الخلفاء ؛ لأنه شق عصا الطاعة ، وكانت أيامه سنتين إلا شهراً، وله ترجمة طويلة في تاريخ دمشق، تعرض في سبع عشرة ورقة" .

15- ابن حزم ص 32،  والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 15/71 ، و تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 325هـ)، ص 169 .

16- لم أقف على ترجمته .

17- إبراهيم بن أبي الفتح المعتضد داود بن المتوكل على الله محمد بن المعتضد بالله أبي الفتح ابن المستكفي بالله أبي الربيع سليمان ابن الحاكم بأمر الله أبي العباس أحمد بن أبي علي الحسن بن أبي بكر ابن الحسن بن علي القبي ابن الخليفة المسترشد بالله بن المستظهر بالله . وقد ترجم السيوطي لوالده في تاريخ الخلفاء ص ص 509 - 511 ، ولم يشر إليه .

18- لم أقف على هذه المعلومة .

19- في (أ) وضع الرقم 2 على كلمة ربيع ولعل ذلك يعني ربيع الآخر .

20- ذكر ابن خلكان في وفيات الأعيان (1/168) أبو العباس أحمد بن هارون الرشيد المعروف بالسبتي كما أشار إليه ابن الكازروني وخلط في اسمه فقال : "أبو أحمد محمد المعروف بالسبتي الزاهد الذي يزار" ، وعلق مصطفى جواد على ذلك قائلاً : "قلت المشهور أنه أحمد لا أبو أحمد" واعتمد في هذا التصحيح على ابن خلكان . انظر مختصر التاريخ ص 128، وهو دون شك غير أبي عيسى المترجم له في هذا الكتاب .

12- المقصود أنه اصطدم بشيء مرتفع قال الفيروزأبادي مادة (القنطرة) القنطرة : الجسر، وما ارتفع من البنيان .

22- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 9/295 .

23- السابق 9/295، وأشار في تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 209هـ)، ص 471 إلى أن اسمه محمداً، وأن أمه أم ولد، وأورد شعره المذكور هنا، وقال ابن الكازروني ص 127 إن اسمه محمداً، وأمه عرابة .

24- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 201 - 210هـ)، ص 472، وأورد أن الصولي قال : حدثني عبدالله بن المعتز قال :  كان أبو عيسى ابن الرشيد أديباً ظريفاً، إذا عمل بيتين أو ثلاثة جوّدها .

25- انظر الهامش 23 .

26- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 331 - 350هـ)، ص 200 .

27- الخطيب البغدادي 5/64 وأورد نسبه على النحو الآتي : "أحمد بن محمد بن أبي موسى عيسى بن أحمد بن موسى بن محمد بن إبراهيم بن عبدالله بن معبد بن العباس بن عبدالمطلب" .

28- السابق 5/65 وقال : "كان ثقة، كتب الناس عنه" .

29- ذكر ابن حزم ص 27 جده إسحاق بن المتوكل ، وقال إنه ولد قبل موت أبيه بليال وهو المعروف باليتيم، وإن له ولداً هو محمد أبو الفضل ترشح للخلافة لفضله وعلمه وتصاونه ، وإنه توفي في آخر أيام المقتدر .

30- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 321 - 330هـ) ص 187 .

31- الخطيب البغدادي 5/70 وذكر ابن حزم ص 29 والده محمد أبو أحمد، وأنه كان فاضلاً عالماً ذكر للخلافة، ولم يتم أمره وقتله الخليفة القاهر .

32- الخطيب البغدادي 4/294، والذهبي0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 411هـ) ص 273 .

33- قال الخطيب البغدادي 4/294 "كتبت عنه وكان ثقة يسكن بباب البصرة" .

34- في (ب) محمد المهتدي .

35- الخطيب البغدادي 5/94 ، وابن كثير 12/13،  والذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 418هـ) ص 435 .

36-  الخطيب البغدادي 5/50 ، وابن كثير 12/6 ، وجعل وفاته سنة 439 .

37-  الخطيب البغدادي 5/72، وترجم السيوطي في هذا الكتاب لأخيه عمر بن محمد بن العباس بن عيسى، وقال عنه : "عرف بابن بكران" انظر الهامش 191.

38- ترجم المؤلف لوالده الحسن بن عبدالودود في حرف الحاء ، انظر الهامش 83 .

39- ترجم المؤلف لوالده هبة الله بن محمد، انظر الهامش 322 .

40- ابن الجوزي (وفيات 215هـ) 17/164.

41- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 19/498 وابن الجوزي (وفيات 521هـ) 17/246. وورد اسمه في المتن مختلفاً على النحو الآتي : أحمد بن أحمد بن عبدالواحد بن أحمد بن أحمد بن عبدالله بن محمود أبي عيسى بن المتوكل أبو السعادات المتوكلي ، وأورد المحقق أن اسمه في النسخة (ت) هو : أحمد بن أحمد بن عبدالواحد بن أحمد... وذكر ابن الكازروني ص 148 أبناء المتوكل أبي عيسى ، ولم يذكر اسمه ، ولم يشر إليه القضاعي ص 453 .

42- في (ب) : مات في شهر رمضان .

43- لم أقف على ترجمته .

44- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 20/173 .

45- لم أقف على ترجمته .

46- في (ب) : 82 سنة .

47- المنذري 3/89، والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 20/331، والفاسي 3/148 وأورد نسبه على النحو الآتي : أحمد بن محمد ابن عبدالعزيز بن علي بن إسماعيل بن علي بن سليمان بن يعقوب بن إبراهيم بن محمد بن إسماعيل بن علي بن عبدالله بن العباس بن عبدالمطلب ، وقال عنه نقيب العباسيين بمكة، وذكر في ترجمته أن أبا سعد قال : "شيخ صالح متواضع ما رأيت  في الأشراف مثله ، قدم علينا أصبهان فأتى بهاء الدين ركبه ومعه خمسة أجزاء فسمعت منه ، وسماعه في الخامسة من الشافعي"، وابن الفوطـــي 2/42، 550 و3/422 .

48- المنذري 2/338 .

49- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 571 - 580هـ) ص 138، وانظر ترجمة جده أحمد بن هبة الله بن محمد في هذا الكتاب وكذلك ترجمة ابنه الحسين ابن أحمد بن علي بن أحمد بن هبة الله .

50- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 571 - 580هـ) ص 160.

51- المنذري 1/142 .

52- المنذري 1/303 ، وابن الفوطي 4/121، والصفدي 0- الوافي بالوفيات 8/284 .

53- المنذري 1/291.

54- السابق 2/39 .

55- السابق 3/371 .

56- السابق 3/436، وفيه اختلاف في ترتيب الأسماء فقد ورد على النحو الآتي : أبو العباس أحمد بن أبي أحمد أكمل بن أبي العباس أحمد بن مسعود بن عبدالواحد ابن مطر بن أحمد بن محمد الهاشمي العباسي البغدادي ، وابن مفلح 1/78 .

57- لم أقف على ترجمته .

58- ذكره ابن حزم ص 35، والصفدي 0- تحفة ذوي الألباب 2/237 .

59- ابن حزم ، ص 35 .

60- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 351 - 380هـ) ص 322 وذكر ابن الكازروني ص 185 ، أنه توفي في يوم الأربعاء ثالث المحرم من سنة أربع وستين وثلاث مئة ، وكان ممن ترشح للخلافة ، ودفن في داره بدار ابن طاهر بالحريم عـن إحدى وخمسين سنة، والذهبي0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 364هـ) ص 322، وأشار إلى أن والده زوَّجه بابنة ناصر الدولة الحسن بن عبدالله بن حمــدان على مهر مئة ألف دينار  .

61- ابن الكازروني ص 174 "أبو محمد إسحاق كان مولده سنة سبع عشرة وثلاثمائة ، وتوفي ليلة الجمعة سابع عشر ذي القعدة سنة سبع وسبعين وثلاثمائة ، ودفن في تربة شغب أم والده بالرصافة" .

62- ذكر ابن حزم ص 30، والده عبدالصمد .

63- في (ب) : توفي في شهر ربيع الأول .

64- ابن الجوزي (وفيات 542هـ) 18/58  وابن كثير 12/223 ، وقال إنه جاوز المئة بنحو من سبــع سنين مـع تمتعه بحواسه وقواه .

65- البلاذري ص 101،  وابن حزم 35، وقال: "كان له ولد كثير منهم أحمد بن إسماعيل وله عقب بمكة وغيرها، ولي مصر وغيرها" .

66- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 8/318.

67- ابن العديم 4/1648 - 1655 .

68- ترجم له الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 8/358 - 359 .

69- القضاعــي ص 253 ، وابن الكازروني ص 147 : "وإسماعيل ، وتوفي بواسط في شهر ربيع الأول سنة ثلاث وسبعين ومائتين وحمل إلى (سر من رأى) فدفن بها ، وكان قد عقد له أخوه المعتز على الحجاز ومصر وإفريقية والإسكندرية" .

70- البلاذري ص 94 : "وكان جعفر ومحمد ابنا سليمان بن علي لأم الحسن بنت جعفر ابن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب" ، وفي ص 96: "وحدثت أن جعفر ابن سليمان بن علي ولي المدينة بعد قتل محمد بن عبدالله بن الحسن بن الحسن" وذكر بعض أخباره في الصفحات من 96 إلى 99، وابن حزم ، وأشار إلى أن له أربعين ابناً ذكراً وأربعين بنتاً والذهبي  0- سير أعلام  النبلاء 8/249، والفاسي 3/419 .

71- لم أقف على ترجمته ، وقد ترجم الذهبي في سير أعلام النبلاء (8/212) لجده جعفر بن سليمان بن علي بن عبدالله بن العباس، وقال عنه : "الأمير ، سيد بني هاشم" وذكر من أبنائه قاسم ويعقوب، وقاسم هو والد جعفر المترجم له هنا .

72- ابن الكازروني ص 611 .

73- ابن الجوزي (وفيات 486هـ) ص 5، وابن الأثير في حوادث 684هـ (10/227)، وأخطأ ابن الكازروني كما يذكر مصطفى جواد في هامش (مختصر التاريخ ص 243) إذ أغفله وذكر مكانه أبو أحمد طلحة الذي جعل أمه خاتون بنت السلطان ملكشاه السلجوقي ، وهي أم جعفر كما في المصادر الأخرى .

74- لم أقف على ترجمته ، وقد أشار ابن حزم ص 23 إلى والده علي ضمن أبناء هارون الرشيد .

75- ابن الكازروني ص 141 : "وجعفر ، وحج بالناس سنة سبع وعشرين ومائتين في خلافة أخيه الواثق هارون ، وكان أديباً فاضلاً شاعراً جميل الصورة" وهو غير الخليفة جعفر المتوكل .

76- الخطيب البغدادي 7/173 .

77- القضاعــي ص 435، وابن الكازرونــي ص 137: "وجعفر وأمه أم ولد اسمها ترنجة، توفي في ذي الحجة سنة خمس وسبعين ومائتين" .

78- القضاعي ص ص 474 - 478،  وابن الكازروني ص 162 : "جعفر ، وكان عقد له أبوه ولاية العهد بعده وسماه المفوض إلى الله ثم خلع وبقي إلى أن قتل في أيام المعتضد، وذلك بعد موت والده في شهر ربيع الآخر سنة ثمانين ومائتين" .

79- هو أبو الفضل الذي ذكره ابن الكازروني (ص 170) وقال عنه : "أبو الفضل، وتوفي يوم الثلاثاء سابع صفر من سنة سبع وتسعين وثلاثمائة ، وكان مولده سنة أربع وتسعين ومائتين، وكان فاضلاً عارفاً بكثير من العلوم القديمة" ويلاحظ الاختلاف في تاريخ ميلاده والاتفاق في تاريخ وفاته .

80- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 21/386 .

81- السابق 21/386، والمنذري 1/436 .

82- حسب ما أورده السيوطي لتاريخ ميلاده وتاريخ وفاته يكون عمره ستة وعشرين عاماً .

83- الخطيب البغدادي 7/344 ، وأورد نسبه كاملاً على النحو الآتي : الحسن بن عبدالودود بن عبدالمتكبر بن هارون بن محمد بن عبيدالله بن المهتدي بالله بن هارون الواثق ، وقال : "كتبت عنه وكان صدوقاً مقبول الشهادة عند الحكام ومسكنه بباب البصرة ، ولد سنة 380" .

84- لم أقف على ترجمته .

85- الخطيب البغدادي 7/354 . والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 17/621 .

86- الخطيب البغدادي 7/354 .

87- الذهبي 0- الإعلام بوفيات الأعلام ، ص228 ،  وسير أعلام النبلاء 20/387. وابن مفلح 1/318، وقال عنه : "المقرئ الأديب ... عنده لطف وظرف وأدب، ويقول الشعر الحسن مع دين وخير، جمع لنفسه مشيخة، وجمع كتاباً سماه سرعة الجواب ومداعبة الأحباب أحسن فيه" .

88- المنذري 3/9 .

89- ابن الجوزي (وفيات 486 - 574هـ) ص 37 .

90- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 20/387.

91- السابق 19/353 ، وانظر ترجمة المؤلف في هذا الكتاب لمحمد ابن أبي طالب نور الهدى الزينبي والتعليق في الهامش 260 .

92- السابق 19/353 .

93- انظر ترجمة والده أحمد بن علي بن أحمد ابن هبة الله ، وكذلك ترجمة جد والده أحمد ابن هبة الله بن محمد في هذا الكتاب .

94- لم أقف على النص .

95- حمزة بن محمد بن علي بن الحسين بن محمد بن عبدالوهاب بن سليمان بن محمد ابن سليمان بن عبدالله بن محمد بن إبراهيم الإمام بن محمد بن علي بن عبدالله بن العباس، وهو من أسرة علم تولى أفرادها القضاء ونقابة العباسيين . انظر : الحسين بن محمد بن علي بن الحسين نور الهدى، وطراد بن محمد بن علي ، وطلحة بن علي بن أحمد بن محمد ابن محمد الزينبي .

96- الخطيب البغدادي 8/181 - 183،  وأورد نسبه كما يأتي : "حمزة بن القاسم ابن عبدالعزيز بن عبدالله بن عبيدالله بن العباس بن علي بن عبدالله بن العباس بن عبدالمطلب، أبو عمر الإمام" .

97- الخطيب البغدادي 8/182 ونصه : "استسقى أبو عمر حمزة بن القاسم بن عبدالعزيز الهاشمي فقال : اللهم إن عمر ابن الخطاب استسقى بشيبة العباس فسقي وهــو أبي وأنا أستسقـي به، قال فأخذ يحول رداءه، فجاء المطر وهو على المنبر" .

98- ابن حزم 34 - 35 ، والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 5/444، والفاسي 4/349 .

99- أخرجه الترمذي (3419) .

100- قال الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 5/444 : "له حديث طويل في الدعاء تفرد به عنه ابن أبي ليلى وقيس، وما هو بحجة، والخبر يعد منكراً ولم يقحم أولو النقد على تليين هذا الضرب لدولتهم" .

101- لم يذكره ابن حزم ص 53 في أولاد عيسى بن علي حيث أشار إلى إسماعيل ويعقوب وصالح وعلي، و لم يشر إليه الطبري ضمن ولاة الأمصار أيام هارون الرشيد (6/925) .

102- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 20/580، والعماد الحنبلي 4/257 .

103- ابن الفوطي 4/282 وقال عنه : "كهف الدين سليمان بن علي بن عبدالله بن العباس الهاشمي الأديب" .

والكتبي 0- فوات الوفيات 2/70.

104- الفاسي 4/611 .

105- ابن حزم ص 21 ،  والخطيب البغدادي 9/24، والقضاعي ص 40 ، وابن الكازروني ص 117 .

106- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 191 - 200هـ) ص 213 .

107- ذكره ابن حزم (ص ص 34 - 35) وقال عنه : "المحدث الجليل أبو أيوب سليمان بن داود بن داود بن علي بن عبدالله بن العباس ، وهو نظير أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه وأمه أم ولد" . والخطيب البغدادي 9/31 - 32، وذكره ابن كثير 10/282 في وفيات 219هـ فقال : "توفي سليمان بن داود الهاشمي شيخ الإمام أحمد" .

108- البلاذري ص 100 ،  والذهبي0- سير أعلام النبلاء 7/18، والصفدي0- تحفة ذوي الألباب 1/194 - 196 .

109- ذكره القضاعي ص 401 ، وابن الكازروني ص 117 فقال : "وأمه أم ولد يقال لها قالي ويعرف أيضاً بصالح المسكين حج بالناس سنة أربع وستين ومائة" .

110- ذكره ابن حزم ص 22، وقال عنه : "صاحب المهتدي ، المختص به" ولعل المقصود المهدي ، لأن المهتدي توفي سنة 265هـ ،  والصفدي 0- الوافي بالوفيات 16/265 . وقد جاء في المتن أن وفاته سنة 142 والتصويب من الوافي .

111- ذكره ابن الكازروني ص 128 فقال : "ولاه المأمون البصرة وحج بالناس" .

112-  الصفدي 0- الوافي بالوفيات 16/253.

113- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 13/169، والفاسي 5/67 .

114- أشار السيــوطي فــي تاريخ الخلفاء (ص 363) إلى أن الخليفة المعتمد على الله استعمل أخاه الموفق طلحة على المشرق، وفي (ص 364) أنه في سنة 261 بايع المعتمد بولاية العهد لابنه المفوض إلى الله جعفر ثم من بعده لأخيه الموفق طلحة وولى ولده المغرب والشام والجزيرة وأرمينية وولى أخاه المشرق والعراق وبغداد والحجاز واليمن وفارس وأصبهان والري وخراسان وطبرستان وسجستان والسند ، وعقد لكل منهما لواءين : أبيض وأسود وشرط إن حدث به حدث أن الأمر لأخيه إن لم يكن ابنه جعفر قد بلغ وكتب العهد وأنفذه مع قاضي القضاة أبي الشوارب ليعلقه في الكعبة، كما أشار إلى الخلاف بين المعتمد والموفق وأن الموفق سيطر على الخلافة إلى أن مات سنة 278 فاستراح منه المعتمد (ص ص 364 - 663) .

115- ابن الجوزي (وفيات سنة 558هـ) 18/156، وانظر ترجمة المؤلف في هذا الكتاب لولده محمد بن طلحة .

116- ابن الفوطي 4/44 ، والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 19/37.

117- ذكره ابن الكازروني ص 217، فقال : "أبو طالب العباس ، وقد روى شيئاً من الحديث ، سمع منه ولده أبو محمد يحيى وأبو الحسن علي البطائحي، وكان صالحاً زاهداً وهو أصغر من أخيه المقتفي، أمهما ست السادة نزهة الحبشية، توفي في شهر رمضان سنة أربع وخمسمائة ودفن بالرصافة" ، وفي تاريخ وفاته عند ابن الكازروني خطأ والصواب ما ذكره السيوطي .

118- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 561 - 570هـ) ص 216 .

119- ابن حزم ص 33 ، والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 8/469، وابن كثير 10/188 .

120- أشار الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 8/469 إلى أنه ولد سنة عشرين ومئة وتوفي سنة ست وثمانين ومئة .

121- ابن حزم ص 24، وابن الجوزي (وفيات سنة 223هـ) 11/83 ، وابن الكازروني ص 137 ، والكتبي 0- فوات الوفيات 1/350، وابن كثير 10/288 وأشار إلى مقتله سنة 223 وأنه دفن بمنبج .

122- أبو عبدالله العباس ابن الخليفة الظاهر بأمر الله . قال ابن الكازروني ص 257 : "توفي يوم الإثنين خامس عشر المحرم سنة إحدى وثلاثين وستمائة ودفن بالرصافة" .

123- ذكره ابن الكازروني ص 167 فقال : "العباس وتوفي في شعبان سنة سبع وثمانين ومائتين ودفن بالرصافة" .

124- ذكره ابن الكازروني ص 153، قال : "ولاه أبوه الحرمين ، ذكره ابن جرير" .

125- ذكره ابن الكازروني ضمن أولاد المقتدر بالله ، ص 174 فقال : "أبو أحمد العباس، توفي يوم الأربعاء ثامن عشر جمادى الآخرة سنة ثلاثين وثلاثمائة بقصر الرصافة وله ثلاث وثلاثون سنة".

126- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 331 - 350هـ) ص 54 .

127- لم أقف على ترجمته .

128- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 6/161 .

129- قال البلاذري ص 103 : "لقي مروان بالزابي نحو الموصل ومروان في مائة ألف فقاتله وهزمه ، وقتل من أصحابه خلقاً كثيراً ، فكان من غرق في الزابي أكثر ممن قتل" ، وقال في ص 104 : "ولما صار عبدالله بن علي إلى نهر أبي فطرس أمر فنودي في بني أمية بالأمان فاجتمعوا إليه فعجلت الخراسانية إليهم بالعمد فقتلوهم ، وقتل عبدالله جماعة منهم ومن أشياعهم" .

130- لم يذكره ابن حزم في أولاد صالح بن علي، وأشار إليه الذهبي في تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 181 - 190هـ) ص 17، في وفيات سنة 185 وأنه توفي بسلميه .

131- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 13/578 .

132- انظر السيوطي 0- تاريخ الخلفاء ص 379، وهو يذكر أنه طلب للخلافة بعد خلع المقتدر فوافق بشرط ألا يكون فيها دم، ولقبوه الغالب بالله، غير أن المقتدر ومن معه استطاعوا القبض عليه وحبسه ثم أخرج فيما بعد ميتاً .

133- لم أقف على الأبيات في ديوانه .

134- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 15/551 .

135- قُعْدُدُ : قريب النسب من الجدِّ الأكبر، لسان العرب (ق ع د) .

136- الذهبي 0- تاريخ الإسلام (حوادث ووفيات 471 - 480هـ) ص 266 .

137- لم أقف على ترجمته .

138-  في (ب) : في شهر ربيع الآخر .

139- ذكره ابن النجار 16/152 باسم عبيدالله بن ملد بن المبارك بن الحسين أبو طالب الهاشمي المعروف بابن الغسال ، كما ذكره ابن الفوطي 3/64 ، وقال : "فخر الدين أبو طالب عبيدالله بن ملد بن المبارك بن الحسين الهاشمي النقيب المعروف بابن النشال" ، وترجم المنذري 2/101 لوالده على النحو الآتي : "وفي ليلة العاشر من شهر ربيع الأول توفي الشريف الأجل أبو المكارم ملد بن المبارك ابن الحسين ابن النشال الهاشمي البغدادي بها، ودفن من الغد بمقبرة معروف الكرخي رضي الله عنه وقد بلغ من العمر ثمانين سنة أو قاربها ... وملد بفتح الميم وبعدها لام مفتوحة ودال مهملة مشددة" ، وجاءت الترجمة في وفيات سنة 603هـ، ويبدو مما سبق وجود اضطراب في اسم المترجم له هنا فقد ذكره ابن الفوطي وابن النجار باسم عبيدالله ولقبه ابن النجار بالغسال وابن الفوطي بابن النشال واستخدم اللقب السابق المنذري وقد فضلنا إبقاء الاسم كما ورد في نسخة الأصل (أ) وكذا في النسخة (ب) عبدالله ابن ملك مع تعديل اللقب إلى ابن النشال واسم الأب من ملك إلى ملد اعتماداً على تحديد المنذري وقد أشار ابن النجار إلى وفاته قبل والده .

140- ابن الكازروني ص 236 .

141- ياقوت 4/1490؛ وقال عنه : "القاضي الأديب" ، والمنذري 3/92 وأضاف بعد هبة الله : ابن المأمون القرشي الهاشمي البغدادي ، وابن الفوطي 3/205 وفيه "قوام الدين أبو محمد عبدالله بن أحمد بن علي بن هبة الله بن المأمون الهاشمي البغدادي ، القاضي، الأديب" .

142- المنذري 3/489 وفيه : "أبو طالب عبدالله بن المظفر بن أبي القاسم علي ابن أبي الفوارس طراد بن محمد بن علي الزينبي البغدادي" .

143- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 14/42 .

144- ابن عساكر 41/82 - 83 ، وقال عنه : "عبدالرحمن بن عبيدالله بن عبدالعزيز بن الفضل بن صالح بن علي بن عبدالله بن العباس المعروف بابن أخي الإمام قدم دمشق سنة اثنتين وثلاثمائة ، وحدث بها وبحلب" .

145- الذهبـي 0- سير أعـلام النبلاء 22/185 .

146- السابق 22/185، والإعلام بوفيات الأعلام ص 255.

147- المنذري 2/24 وفيه : "أبو الكرم عبدالرزاق بن أبي المظفر عبدالسميع بن محمد بن شجاع بن عبيدالله الهاشمي البغدادي" .

148- هو أخو الحسن بن عبدالودود الذي سبقت ترجمته في هذا الكتاب، وقد سقط من سلسلة نسبه اسم محمد بعد عبدالمتكبر وورد في ترجمة الحسن .

149- لم أقف على ترجمته .

150- هو جد عبدالرحمن بن محمد بن عبدالسميع . انظر الهامش 145 .

151- لعله أخو عبدالرزاق بن عبدالسميع بن محمد بن شجاع . انظر الهامش 147 .

152- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 9/19، والفاسي 5/349 .

153- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 15/71.

154- الخطيب البغدادي 11/14 ، والفاسي 5/442 .

155- الخطيب البغدادي 11/46 ، وابن الجوزي (وفيات 465هـ) 16/149 ، والذهبي 0- سير أعلام النبلاء 81/2212 ، والعماد الحنبلي 3/319 .

156- الذهبي 0- سير أعلام النبلاء 18/21 وقال عنه : "شيخ المحدثين في بغداد" .

157- ابن الفوطي 3/508 ، وفيه : "قوام الدين أبو الغنائم عبدالصمد بن أبي غانم محمد بن علي بن أبي الغنائم عبدالصمد الهاشمي البغدادي الحاجب، انقطع في رباط بباب قطفتا" .

158- الخطيب البغدادي 10/457 وقال : "حدثنا عنه علي بن عبدالله بن إبراهيم الهاشمي ، وأبو الحسن بن رزقويه ، والحسن بن الحسن بن المنذر القاضي وأحمد بن عمر بن عبدالعزيز بن الواثق، وهو ابن ابنه وكان ثقة" .

159- ويلاحظ اختلاف اسم الحفيد بين ما أورده السيوطي ، وما جاء في تاريخ بغداد كما في الهامش 158 .

160- المنذري 3/492 .

161- الفاسي 5/471 ، والعماد الحنبلي 3/400 .

162- انظر ترجمة أخيه الفضل بن عقيل بن عثمان بن عبدالقاهر بن الربيع بن سليمان ابن حمزة (الهامش 202)، وكذلك أقاربه محمد بن الفضل بن عقيل بن عثمان (الهامش 291)، ومحمد بن هاشم بن البهاء (الهامش 292)، وعلي بن الفضل ابن عقيل (الهامش 188) .

163- لم أقف على ترجمته .

164- بياض في النسختين ( أ) ، و(ب) .

 

 

  

المرجع إهداء من :

 أ. د. يحي محمود بن جنيد

التاريخ

3 رمضان 1424 هـ

 

من تراث الأسرة

الأمانة العامة لأنساب السادة الأشراف العباسيين الهاشميين