كان الإمام علي بن عبد الله بن العباس طويلا ضخم الجثة ، أجمل قرشي . كان إذا قدم حاجا أو معتمرا عطلت قريش مجالسها في المسجد الحرام ، و هجرت مواضع حلقها ، و لزمت مجلس علي بن عبد الله إعظاما و إجلالا و تبجيلا، و كان لا يرى لقرشي في المسجد الحرام مجلس ذكر يجتمع إليه حتى يخرج علي بن عبد الله من الحرم .
مخطوطات
الاول فيه نسب عموم ال باوزير من عند العباس عم النبي صلى الله عليه وسلم
والثاني فيه فروع ال عمر الفقيهالمدفون في ضريح خاص في مدينة حورة ومنهم ال شيخ القبيلة وال عبدالمعبود من سكان مدينة حورة